تكنولوجيا فحص و تحليل المواد الاثرية مهمه جدا في مجال الاثار و ليست في الاثار فقط , بل و هي تستخدم ايضاً في الكثر من المجالات و من اهمها المجالات الغذائية و الدوائية ,,, و ايضاً تستخدم في الكشف عن حقيقة الدفائن و الاثار التي عثر عليها في قديم الزمان...
سوف نتكلم عن بعض هذه التقنيات و ما اهميتها ; و نتكلم عن خاصية كل واحدة منها و كيف تستخدم:
طرق التحليل:-
1 - التحليل بحيود الاشعة السينية X- Ray Diffraction :
تعتبر احدى الطرق العلمية الهامة التى استخدمت على نطاق واسع فى مجال الاثار خاصة الأحجار والمونات وطبقات الشيد والمواد الملونة حيث تعطى هذه الطريقة وبشكل مباشر اسم المركبات أو المعادن اذ أن هذه الطريقة
الأساس العلمى :
يعتمد الاساس العلمي لهذه الطريقة على الترتيب البلوري المنتظم للعينة فلابد ان تكون العينه من ماده متبلوره ، فعند تعرض العينه المتبلوره لحزمه احاديه الموجه من الاشعه السينيه فأن المسطحات الذريه لهذه الماده تتسبب في حيود هذه الاشعه الساقطه عن مسارها الاصلي طبقا لقانون براج Bragg's law ,وبمعرفه شده الانعكاسات وزوايا الانعكاس من نمط حيود الاشعه السينيه يمكن تحديد المسافات البينيه للمسطحات الذريه (d) والذي يكون مميز للماده التي يتم فحصها, وبالرجوع الي الجداول القياسيه وكروت الاشعه السينيه يمكن التعرف علي المركبات المكونه للعينه .
تطبيقات التحليل بحيود الاشعه السينيه فى مجال الأثار :
• معرفة مكونات طبقة الجسو والملاط والمونات .
• دراسة وتحليل المونات .
• دراسة مركبات الصدأ .
• دراسة مواد التطعيم .
• دراسة الألوان و ارضيات التصوير فى اللوحات الزيتية والأيقونات .
• دراسة الفخار والسراميك .
تعتبر احدى الطرق العلمية الهامة التى استخدمت على نطاق واسع فى مجال الاثار خاصة الأحجار والمونات وطبقات الشيد والمواد الملونة حيث تعطى هذه الطريقة وبشكل مباشر اسم المركبات أو المعادن اذ أن هذه الطريقة
الأساس العلمى :
يعتمد الاساس العلمي لهذه الطريقة على الترتيب البلوري المنتظم للعينة فلابد ان تكون العينه من ماده متبلوره ، فعند تعرض العينه المتبلوره لحزمه احاديه الموجه من الاشعه السينيه فأن المسطحات الذريه لهذه الماده تتسبب في حيود هذه الاشعه الساقطه عن مسارها الاصلي طبقا لقانون براج Bragg's law ,وبمعرفه شده الانعكاسات وزوايا الانعكاس من نمط حيود الاشعه السينيه يمكن تحديد المسافات البينيه للمسطحات الذريه (d) والذي يكون مميز للماده التي يتم فحصها, وبالرجوع الي الجداول القياسيه وكروت الاشعه السينيه يمكن التعرف علي المركبات المكونه للعينه .
تطبيقات التحليل بحيود الاشعه السينيه فى مجال الأثار :
• معرفة مكونات طبقة الجسو والملاط والمونات .
• دراسة وتحليل المونات .
• دراسة مركبات الصدأ .
• دراسة مواد التطعيم .
• دراسة الألوان و ارضيات التصوير فى اللوحات الزيتية والأيقونات .
• دراسة الفخار والسراميك .
2– التحليل باستخدام مطياف الأشعة تحت الحمراء FTIR:
تستخدم هذه الطريقة فى التحليل للتعرف على مكونات الصور الزيتية باستخدام التحليل الطيفى للأشعة تحت الحمراء، حيث أن العديد من المواد العضوية والغير عضوية للصورة تكون لها خصائص الامتصاص للأشعة تحت الحمراء ، كما يستخدم أيضا لتحديد خصائص المواد العضوية فى طبقة اللون حيث تظهر العينات على هيئة قطاعات رقيقة، حيث تعتبر هذه الطريقة من أفضل الطرق المستخدمة فى التعرف على المواد الطبيعية نباتية وحيوانية كالراتنجات والزيوت والغراء .. وغيرها من المواد الأخرى.
أما بالنسبة لطبقة الألوان فان استخدام التحليل بواسطة طيف الأشعة تحت الحمراء من الممكن أن يكون بصفة رئيسية للتعرف على الوسيط الزيتى الذى خلط بالمواد الملونة أثناء عملية التصوير لربط حبيبات الألوان مع بعضها البعض وبأرضية التصوير، حيث يعتبر التحليل بهذه الطريقة من الطرق الهامة التى يمكن استخدامها فى دراسة الوسائط العضوية بصفة عامة.
وتتوقف النتائج التى يمكن الحصول عليها من هذا التحليل على درجة التعقيد فى الجزئ، فعند امتصاص الجزيئات للأشعة تحت الحمراء تحدث حركة اهتزازية للذرات المكونة للجزئ، وينشأعنه انتقال الذرات من مستويات الطاقة، وبتحليل طيف الأشعة تحت الحمراء فانه يمكن معرفة طاقة الانتقال الاهتزازية ، وبالتالى يمكن معرفة نوع الذرات والروابط الموجودة فى الجزئ.
أهم الشروط للتحليل بالأشعة تحت الحمراء:-
1 – أن تحتوى العينة على رابطة تساهمية .
2 – أن تتواجد قيمة عزم ثنائية القطب .
3 – اذا تساوى تردد الأشعة وتردد الجزيئات فيجوز تحليلها بأشعة IR .
كذلك يجب الحرص عند المقارنة بين العينات بالأخذ فى الاعتبار الفرق بين العينة القديمة والعينة الحديثة.
3 – التحليل باستخدام جهاز الكروماتوجرافى الغازى:
ترجع أهميته لحساسيته العالية جداً علي جزء من المليون وتفسير النتائج بسهولة للأعمال الفنية والتعرف علي الوسائط اللونية والورنيشات وهو يعتمد علي وضع بخار العينة في تيار من الغاز الخامل (هيليوم ,Heأرجون Ar أو نيتروجين N أو هيدروجين H2) داخل عمود زجاجي أو نحاسي ومن خلال طريقة الفصل والإعداد وعن طريق الكواشف المتعددة وبمقارنة النتائج بالعينة القياسية يتم تحديد مكونات العينة ومن أهم مواد الفصل المستخدمة في كثير من معامل الترميم العالمية هو رابع هيدروكسيدات الأمونيوم quaternary ammonium hydroxides .
وهناك تكنيك مناسب للعينات التي أكبر من 1 مجم وهو Thin layer chromatography (TLC) و طبق GC and TLC في التعرف علي وسيط الصمغ في التابوت الخشبي الملون من الأسرة 21 حيث استخدم صمغ الكثيراء كوسيط لوني في ثلاث صلايات منقوشة ملونة واستخدم" باولومورا" G.C في مقبرة نفرتاري بالأقصر .
** مكونات جهاز الكروماتوجرافى الغازى:
من المعروف أن أقدم أجهزة التحليل الكروماتوجرافى الغازى تم انتاجها منذ عام 1960م ومن وقتها ظلت المكونات الرئيسية لهذا الجهاز ثابتة.
ويمكن ايجاز أهم مكونات الجهاز فيما يلى :
1. الغاز الخامل.
2. حجرة العينة المغلقة.
3. عمود الفصل.
4. الأعمدة الشعرية.
5. الدعامة الصلبة.
6. المقدر ذو التوصيل الحرارى.
ان التحليل الكروماتوجرافى هو أحد الطرق المعملية المستخدمة فى تقنية وعزل المواد العضوية وغير العضوية ، وتتجلى فوائده فى عزل مكونات مخلوط المركبات كلا على حدة، كما أنه يعتبر وسيلة عملية للتحليل، وتستخدم فى هذا التحليل أعمدة يكون الوسيط المتحرك فيها غاز مثل النيتروجين أو الأيدروجين، لذا تسمى هذه الطريقة باسم طريقة الغاز والصلب أو طريقة الغاز والسائل.
يعتمد التحليل لعينة الوسيط المستخدم فى اللوحة الزيتية المختارة بواسطة جهاز الكروماتوجرافى الغازى على التعرف على الأحماض الدهنية حيث ان كان حامض دهنى له وزن جزيئى ودرجة تشبع تختلف عن حامض الدهنية الأخرى وبالتالى فان له درجة تبخر معينة فى زمن معين.
ويستعمل هذا التحليل فى تمييز المواد المركبة، حيث يمكن تمييز المكونات المنفصلة بالتحليل الكروماتوجرافى بمقارنة منحنيات المواد المستخلصة بمنحنيات معلومة أو تحضير مخاليط معلومة ويقارن سلوكها بسلوك المخلوط المجهول.
تستخدم هذه الطريقة فى التحليل للتعرف على مكونات الصور الزيتية باستخدام التحليل الطيفى للأشعة تحت الحمراء، حيث أن العديد من المواد العضوية والغير عضوية للصورة تكون لها خصائص الامتصاص للأشعة تحت الحمراء ، كما يستخدم أيضا لتحديد خصائص المواد العضوية فى طبقة اللون حيث تظهر العينات على هيئة قطاعات رقيقة، حيث تعتبر هذه الطريقة من أفضل الطرق المستخدمة فى التعرف على المواد الطبيعية نباتية وحيوانية كالراتنجات والزيوت والغراء .. وغيرها من المواد الأخرى.
أما بالنسبة لطبقة الألوان فان استخدام التحليل بواسطة طيف الأشعة تحت الحمراء من الممكن أن يكون بصفة رئيسية للتعرف على الوسيط الزيتى الذى خلط بالمواد الملونة أثناء عملية التصوير لربط حبيبات الألوان مع بعضها البعض وبأرضية التصوير، حيث يعتبر التحليل بهذه الطريقة من الطرق الهامة التى يمكن استخدامها فى دراسة الوسائط العضوية بصفة عامة.
وتتوقف النتائج التى يمكن الحصول عليها من هذا التحليل على درجة التعقيد فى الجزئ، فعند امتصاص الجزيئات للأشعة تحت الحمراء تحدث حركة اهتزازية للذرات المكونة للجزئ، وينشأعنه انتقال الذرات من مستويات الطاقة، وبتحليل طيف الأشعة تحت الحمراء فانه يمكن معرفة طاقة الانتقال الاهتزازية ، وبالتالى يمكن معرفة نوع الذرات والروابط الموجودة فى الجزئ.
أهم الشروط للتحليل بالأشعة تحت الحمراء:-
1 – أن تحتوى العينة على رابطة تساهمية .
2 – أن تتواجد قيمة عزم ثنائية القطب .
3 – اذا تساوى تردد الأشعة وتردد الجزيئات فيجوز تحليلها بأشعة IR .
كذلك يجب الحرص عند المقارنة بين العينات بالأخذ فى الاعتبار الفرق بين العينة القديمة والعينة الحديثة.
3 – التحليل باستخدام جهاز الكروماتوجرافى الغازى:
ترجع أهميته لحساسيته العالية جداً علي جزء من المليون وتفسير النتائج بسهولة للأعمال الفنية والتعرف علي الوسائط اللونية والورنيشات وهو يعتمد علي وضع بخار العينة في تيار من الغاز الخامل (هيليوم ,Heأرجون Ar أو نيتروجين N أو هيدروجين H2) داخل عمود زجاجي أو نحاسي ومن خلال طريقة الفصل والإعداد وعن طريق الكواشف المتعددة وبمقارنة النتائج بالعينة القياسية يتم تحديد مكونات العينة ومن أهم مواد الفصل المستخدمة في كثير من معامل الترميم العالمية هو رابع هيدروكسيدات الأمونيوم quaternary ammonium hydroxides .
وهناك تكنيك مناسب للعينات التي أكبر من 1 مجم وهو Thin layer chromatography (TLC) و طبق GC and TLC في التعرف علي وسيط الصمغ في التابوت الخشبي الملون من الأسرة 21 حيث استخدم صمغ الكثيراء كوسيط لوني في ثلاث صلايات منقوشة ملونة واستخدم" باولومورا" G.C في مقبرة نفرتاري بالأقصر .
** مكونات جهاز الكروماتوجرافى الغازى:
من المعروف أن أقدم أجهزة التحليل الكروماتوجرافى الغازى تم انتاجها منذ عام 1960م ومن وقتها ظلت المكونات الرئيسية لهذا الجهاز ثابتة.
ويمكن ايجاز أهم مكونات الجهاز فيما يلى :
1. الغاز الخامل.
2. حجرة العينة المغلقة.
3. عمود الفصل.
4. الأعمدة الشعرية.
5. الدعامة الصلبة.
6. المقدر ذو التوصيل الحرارى.
ان التحليل الكروماتوجرافى هو أحد الطرق المعملية المستخدمة فى تقنية وعزل المواد العضوية وغير العضوية ، وتتجلى فوائده فى عزل مكونات مخلوط المركبات كلا على حدة، كما أنه يعتبر وسيلة عملية للتحليل، وتستخدم فى هذا التحليل أعمدة يكون الوسيط المتحرك فيها غاز مثل النيتروجين أو الأيدروجين، لذا تسمى هذه الطريقة باسم طريقة الغاز والصلب أو طريقة الغاز والسائل.
يعتمد التحليل لعينة الوسيط المستخدم فى اللوحة الزيتية المختارة بواسطة جهاز الكروماتوجرافى الغازى على التعرف على الأحماض الدهنية حيث ان كان حامض دهنى له وزن جزيئى ودرجة تشبع تختلف عن حامض الدهنية الأخرى وبالتالى فان له درجة تبخر معينة فى زمن معين.
ويستعمل هذا التحليل فى تمييز المواد المركبة، حيث يمكن تمييز المكونات المنفصلة بالتحليل الكروماتوجرافى بمقارنة منحنيات المواد المستخلصة بمنحنيات معلومة أو تحضير مخاليط معلومة ويقارن سلوكها بسلوك المخلوط المجهول.
** المركبات التى يمكن تحليلها باستخدام GLC :-
1. جميع الغازات.
2. معظم المركبات العضوية الغير متأينة الصغيرة والمتوسطة الوزن الجزيئى ( حتى 25 ذرة كربون ) سواء كانت صلبة أو سائلة.
3. معظم المركبات العضوية المعدنية.
** المركبات التى لا يمكن تحليلها باستخدام GLC :-
1. الأملاح العضوية والغير عضوية.
2. الجزيئات الكبيرة الحجم .
ومن المعروف أنه يمكن عمل تحويرات كيماوية أو اشتقاقات كيماوية للمركبات لتحسين خواصها لكى تصبح قابلة للتحليل بواسطة كروماتوجرافيا الغاز، أى أنه يمكن التعامل مع المركبات التى لا تصلح للتحليل الكروماتوجرافى الغازى كالتالى :
• تحوير المركبات القليلة التطاير لتصبح أكثر تطايرا.
• تحوير المركبات العديمة أو القليلة الثبات حراريا الى مركبات أكثر ثباتا على درجات حرارة التحليل.
• ربط مجموعة متخصصة بالمركب المراد تحليله لكى يصبح قابل للكشف عنه بواسطة كشاف معين فى كروماتوجرافيا الغاز.
1. جميع الغازات.
2. معظم المركبات العضوية الغير متأينة الصغيرة والمتوسطة الوزن الجزيئى ( حتى 25 ذرة كربون ) سواء كانت صلبة أو سائلة.
3. معظم المركبات العضوية المعدنية.
** المركبات التى لا يمكن تحليلها باستخدام GLC :-
1. الأملاح العضوية والغير عضوية.
2. الجزيئات الكبيرة الحجم .
ومن المعروف أنه يمكن عمل تحويرات كيماوية أو اشتقاقات كيماوية للمركبات لتحسين خواصها لكى تصبح قابلة للتحليل بواسطة كروماتوجرافيا الغاز، أى أنه يمكن التعامل مع المركبات التى لا تصلح للتحليل الكروماتوجرافى الغازى كالتالى :
• تحوير المركبات القليلة التطاير لتصبح أكثر تطايرا.
• تحوير المركبات العديمة أو القليلة الثبات حراريا الى مركبات أكثر ثباتا على درجات حرارة التحليل.
• ربط مجموعة متخصصة بالمركب المراد تحليله لكى يصبح قابل للكشف عنه بواسطة كشاف معين فى كروماتوجرافيا الغاز.
4 – التحليل باستخدام جهاز مطياف الكتلة :-
** مكونات جهاز مطياف الكتلة :-
توجد تصميمات عديدة لأجهزة مطياف الكتلة ولكنها تشترك جميعها فى خمسة مكونات رئيسية :
1. وحدة وضع العينة.
2. حجرة تأين.
3. وحدة فصل أو فرز الأيونات
4. وحدة جمع الأيونات وتكبيرها.
5. وحدة تسجيل.
بالاضافة الى تلك المكونات السابقة فان الجهاز يحتوى على وحدة تفريغ عالية لتفريغ الهواء من وحدة وضع العينة وحتى وحدة التسجيل.
يعتبر هذا الجهاز من أعقد الأجهزة الألكترونية والميكانيكية المستخدمة فى مجال الكيمياء، ويستخدم بصفة رئيسية فى تقدير الوزن الجزيئى للمركبات العضوية، بالأضافة لاستخدامه فى تحديد الرمز الجزيئى والتركيب الجزيئى ، كما يستخدم فى التعرف على المواد العضوية الغير معروفة.
وحتى يمكن تقدير المواد المختلفة سواء كانت غازية أو سائلة أو صلبة فان الجهاز يحتوى على أكثر من نظام لوضع العينة، وفى جميع الحالات تحول المواد الى صورة غازية . ونتيجة لتعرض الجزيئات فى صورتها البخارية الى مصدر عالى للطاقة مثل حزمة من الألكترونات سريعة الحركة أو مجال كهربى عالى، فانه يحدث تأين للجزيئات نتيجة لفقد الكترون أو أكثر من الجزئ ، ويتكون نتيجة لذلك الأيون الجزيئى .
ويعتبر مطياف الكتلة أدق طريقة لتقدير الوزن الجزيئى للمركبات العضوية بطريقة مباشرة، ويمكن تقدير الوزن الجزيئى للمركبات التى قد يصل وزنها الى عشرة ألاف وحدة من وحدات الوزن الذرى وذلك باستخدام الأجهزة ذات قدرة الفصل العالية.
ويتم استخدام جهاز مطياف الكتلة فى التعرف على الوزن الجزيئى للمركبات العضوية بحيث تتعرض جزيئات المادة المطلوب تحليلها بواسطة جهاز مطياف الكتلة الى قدر عالى من الطاقة ويكون أكبر بكثير من الطاقة اللأزمة لعملية الانتقالات التى تحدث فى حالة التحليل بالأشعة تحت الحمراء أو المرئية أو الفوق بنفسجية .
توجد تصميمات عديدة لأجهزة مطياف الكتلة ولكنها تشترك جميعها فى خمسة مكونات رئيسية :
1. وحدة وضع العينة.
2. حجرة تأين.
3. وحدة فصل أو فرز الأيونات
4. وحدة جمع الأيونات وتكبيرها.
5. وحدة تسجيل.
بالاضافة الى تلك المكونات السابقة فان الجهاز يحتوى على وحدة تفريغ عالية لتفريغ الهواء من وحدة وضع العينة وحتى وحدة التسجيل.
يعتبر هذا الجهاز من أعقد الأجهزة الألكترونية والميكانيكية المستخدمة فى مجال الكيمياء، ويستخدم بصفة رئيسية فى تقدير الوزن الجزيئى للمركبات العضوية، بالأضافة لاستخدامه فى تحديد الرمز الجزيئى والتركيب الجزيئى ، كما يستخدم فى التعرف على المواد العضوية الغير معروفة.
وحتى يمكن تقدير المواد المختلفة سواء كانت غازية أو سائلة أو صلبة فان الجهاز يحتوى على أكثر من نظام لوضع العينة، وفى جميع الحالات تحول المواد الى صورة غازية . ونتيجة لتعرض الجزيئات فى صورتها البخارية الى مصدر عالى للطاقة مثل حزمة من الألكترونات سريعة الحركة أو مجال كهربى عالى، فانه يحدث تأين للجزيئات نتيجة لفقد الكترون أو أكثر من الجزئ ، ويتكون نتيجة لذلك الأيون الجزيئى .
ويعتبر مطياف الكتلة أدق طريقة لتقدير الوزن الجزيئى للمركبات العضوية بطريقة مباشرة، ويمكن تقدير الوزن الجزيئى للمركبات التى قد يصل وزنها الى عشرة ألاف وحدة من وحدات الوزن الذرى وذلك باستخدام الأجهزة ذات قدرة الفصل العالية.
ويتم استخدام جهاز مطياف الكتلة فى التعرف على الوزن الجزيئى للمركبات العضوية بحيث تتعرض جزيئات المادة المطلوب تحليلها بواسطة جهاز مطياف الكتلة الى قدر عالى من الطاقة ويكون أكبر بكثير من الطاقة اللأزمة لعملية الانتقالات التى تحدث فى حالة التحليل بالأشعة تحت الحمراء أو المرئية أو الفوق بنفسجية .
5 – التحليل بطريقة تفلور الأشعة السينية :-
وهذه الطريقة تساعد فى معرفة العناصر وليس المركبات المكونة للحجر أو الصخر ونواتج الأحجار ووجود الأملاح بالعينة من عدمه، كذلك فان هذه الطريقة تفيد فى التعرف على ميكانيكية التلف للأحجار ودرجة تركيز العديد من العناصر على سطح الحجر.
6- التسجيـل بالموجـات فـوق الصوتيـة :-
من الطرق غير المتلفة NDT وتستخدم لتحديد درجة التلف ، مع إعطاء قيم رقمية Numeric Value تعبر عن درجة التلف وتوضيح التغيرات السطحية للأثر في صورة ثلاثية الأبعاد بواسطة 3D Ultrasonic ، وتقلل الشروخ وعمليات التلف من سرعة الموجات فوق الصوتية وهي عامل غير مباشر لتحديد حالة التلف للأثر.
7-التحاليل الحرارية :-
تعتمد علي أساس دراسة السلوك الحراري لخصائص المواد تحت ظروف حرارية مختلفة حيث أن كل معدن يحدث له تغير حراري إما بالامتصاص أو الفقد عند درجة حرارة معينة فيتم قياس هذا التغير الذي يظهر في صورة منحني يكون مميزاً لكل عنصر حيث أن لكل معدن نمط حراري مميز فيتم من خلاله التعرف علي نوع المادة .
8 - الفحص والتحليل بواسطة تفلور الأشعة السينية الماسح :-
تم تطويره في جامعة فيينا بالنمسا من خلال تزويد جهاز تفلور الأشعة السينية بجهاز ماسح المزود بكاشف ويمكن فحص وتحليل عينة بأبعاد240 mm Long x 230mm Wide x 110 mm height ويمكن تصوير السطح الطبوغرافي للعينة الأثرية بالألوان من خلال كاميرا فيديو ملحقة بالجهاز ويتم حفظها من خلال برنامج Snappy ويفيد في التعرف علي العناصر الدقيقة جداً بالعينة الأثرية.
- 9- التحليل بواسطة تشتت الأشعة السينية :-
تعتمد علي أساس دراسة السلوك الحراري لخصائص المواد تحت ظروف حرارية مختلفة حيث أن كل معدن يحدث له تغير حراري إما بالامتصاص أو الفقد عند درجة حرارة معينة فيتم قياس هذا التغير الذي يظهر في صورة منحني يكون مميزاً لكل عنصر حيث أن لكل معدن نمط حراري مميز فيتم من خلاله التعرف علي نوع المادة .
8 - الفحص والتحليل بواسطة تفلور الأشعة السينية الماسح :-
تم تطويره في جامعة فيينا بالنمسا من خلال تزويد جهاز تفلور الأشعة السينية بجهاز ماسح المزود بكاشف ويمكن فحص وتحليل عينة بأبعاد240 mm Long x 230mm Wide x 110 mm height ويمكن تصوير السطح الطبوغرافي للعينة الأثرية بالألوان من خلال كاميرا فيديو ملحقة بالجهاز ويتم حفظها من خلال برنامج Snappy ويفيد في التعرف علي العناصر الدقيقة جداً بالعينة الأثرية.
- 9- التحليل بواسطة تشتت الأشعة السينية :-
يعتمد علي أثاره ذرات العناصر للعينة ومنها يمكن التعرف علي العناصر في صورة أكسيد وهو عبارة عن وحدة متصلة بالميكروسكوب الإليكتروني الماسح لتحليل العناصر الأساسية والثانوية.
10- التحليل بواسطة البروتونات المستحثة للأشعة السينية المنبعثة :
تعتمد علي الأشعة السينية المنبعثة عن الجزيئات المستحثة مثل الاليكترونات والبروتونات وجزئيات جسيمات جاما ويتم استخدام البروتونات أكثر من غيرها وهو أكثر دقة عن XRF لأنه يمتاز بحساسيته العالية التي تصل لجزء من المليون p.p.m مع عينة وزنها ميلجرامات وهو من التحاليل الكمية والكيفية في التعرف علي العناصر الموجودة بالعينة الأثرية.
11- التحليل بواسطة تعجيل الكترونات الأشعة السينية:
يستخدم في تقدير العناصر وتحليلها ومعرفة شكل توزيع ومزج الألوان علي سطح الأعمال الفنية لذا فهو يمدنا بأسلوب الفنان وطريقته في مزج الألوان ويمدنا بمعلومات عن تكنولوجيا الصناعات القديمة وهو من الطرق غير المتلفة في معرفة التركيب الدقيق للمواد الملونة وتم تطبيقه في فرنسا.
12- التحليل بواسطة نشاط النيترونات:
يعتمد علي اصطدام النيترونات بالعينة فتقوم نواه ذرات العناصر في هذه المادة بامتصاصها وتنطلق أشعة جاما بطاقات مختلفة ومميزة لكل عنصر .
13- التحليل باستخدام : Electron Probe Micro analysis (EPM)
من الطرق الدقيقة جداً في التعرف علي التركيب الكيميائي في صورة العناصر والأكاسيد للمعادن ذات قطر يتراوح ما بين الملليميكرون الواحد إلي 2 ميلليميكرون 1and 2µm Daimeter وهو يتميز بالسرعة والسهولة في نفس الوقت . وفكرة عمله مشابهة للتحاليل بتفلور السينية إلا أن العينة تثار عن طريق شعاع من الالكترونات.
14-التحليل باستخدام طريقة الامتصاص الذرى :(AAA)Atomic Absorption Analysis
من الطرق الدقيقة لتحديد العناصر بدقة ومعرفة تركيزها 1 ppm ومن خلاله يمكننا فهم ميكانيكية تلف الصخور والتعرف علي العناصر الموجودة بطبقة أرضية التصوير والمواد الملونة والتعرف علي المحاجر من خلال العناصر الموجود في العينة الأثرية.
15-التحليل باستخدام طريقة الامتصاص الذرى :(AAA)Atomic Absorption Analysis
من الطرق الدقيقة لتحديد العناصر بدقة ومعرفة تركيزها 1 ppm ومن خلاله يمكننا فهم ميكانيكية تلف الصخور والتعرف علي العناصر الموجودة بطبقة أرضية التصوير والمواد الملونة والتعرف علي المحاجر من خلال العناصر الموجود في العينة الأثرية .
16- التحليل باستخدام جهاز الرنين النووى المغناطيسي:
يستخدم في تعيين أنماط وكميات الانوية الموجودة في خليط أو مركب أو مركبات نقية ودراسة التغيرات التي تحدث في التركيب التكويني للجزئيات من خلال ربط المعلومات المتحصل عليها من الطيف وهي الانتقال الكيميائي للامتصاصات ، وعدد الانقسامات في كل امتصاص رئيسي ولأن هذه القيم ثابتة لحد ما من مركب لأخر فلا يحتاج تحليل الطيف لاستخدام عينات قياسية للمقارنة ويعتمد التحليل علي مقارنة هذه القيم مع القيم المعروفة .
17- التحليـل بواسطــة كتلــة مجـس الليزر :
يستخدم في تحليل المواد سريعة التطاير وذلك بواسطة ليزر ياج Nd-YAG ولتحليل العناصر ذات العدد الذري المنخفض Low Atomic Number مثل النيتروجين وتحليل المواد المتواجدة في قشرة التجوية للأحجار والمعلقات المتواجدة في الأمطار والمياه الجوفية أسفل المبني الأثري .
18- التحليل بواسطة مطياف فوتوالكترونات الأشعة السينية :
يتم تطبيقها لدراسة مظاهر التلف والتلف اللوني للرسوم الجدارية وللتركيب الكيميائي وعمليات الأكسدة التي تتم علي الطبقة السطحية للأثر وتم تطبيقها في مقابر بني حسن بالمنيا لدراسة تلف الرسوم الجدارية .
19- التحليل الكروماتوجرافي السائل ذو الكفاءة العالية :
من التقنيات الحديثة المستخدمة في فصل المركبات وفي التعرف علي الألوان ذات الأصل العضوي وعلي خليط الألوان ، ومن ثَم التعرف علي الأسلوب الفني الخاص بالقياس ويعتمد علي حدوث تأين للعينة داخل عمود الفصل وذلك من خلال وضع السائل المناسب يفضل Acetonitrile عن Methanol لانخفاض امتصا صيته 215 : 200 nm وهو يعمل تحت الضغط المنخفض مما يتيح عمر أطول لعمود الفصل وتكون درجة الحرارة 38 oC والمحلول 0.6ml / min مع مرور ماء ساخن حول العمود Coolum ويحدث تأين الجزيئات داخل عمود الفصل ويتم فصل مكونات العينة بسرعة وبسهولة ويتم التعرف علي المكونات من خلال عينات قياسية Reference Standards وذلك يتم من خلال معرفة زمن فصل المركبات الذي يحدد نوعها .
20- التحليل بواسطة الكروماتوجرافى الغازى :
ترجع أهميته لحساسيته العالية جداً علي جزء من المليون وتفسير النتائج بسهولة للأعمال الفنية والتعرف علي الوسائط اللونية والورنيشات وهو يعتمد علي وضع بخار العينة في تيار من الغاز الخامل (هيليوم , Heأرجون Ar أو نيتروجين N أو هيدروجين H2) داخل عمود زجاجي أو نحاسي ومن خلال طريقة الفصل والإعداد وعن طريق الكواشف المتعددة وبمقارنة النتائج بالعينة القياسية يتم تحديد مكونات العينة ومن أهم مواد الفصل المستخدمة في كثير من معامل الترميم العالمية هو رابع هيدروكسيدات الأمونيوم .
21- التحليل بواسطة الكروموتوجرافي الأيوني : (IC) Ion Chromatography
10- التحليل بواسطة البروتونات المستحثة للأشعة السينية المنبعثة :
تعتمد علي الأشعة السينية المنبعثة عن الجزيئات المستحثة مثل الاليكترونات والبروتونات وجزئيات جسيمات جاما ويتم استخدام البروتونات أكثر من غيرها وهو أكثر دقة عن XRF لأنه يمتاز بحساسيته العالية التي تصل لجزء من المليون p.p.m مع عينة وزنها ميلجرامات وهو من التحاليل الكمية والكيفية في التعرف علي العناصر الموجودة بالعينة الأثرية.
11- التحليل بواسطة تعجيل الكترونات الأشعة السينية:
يستخدم في تقدير العناصر وتحليلها ومعرفة شكل توزيع ومزج الألوان علي سطح الأعمال الفنية لذا فهو يمدنا بأسلوب الفنان وطريقته في مزج الألوان ويمدنا بمعلومات عن تكنولوجيا الصناعات القديمة وهو من الطرق غير المتلفة في معرفة التركيب الدقيق للمواد الملونة وتم تطبيقه في فرنسا.
12- التحليل بواسطة نشاط النيترونات:
يعتمد علي اصطدام النيترونات بالعينة فتقوم نواه ذرات العناصر في هذه المادة بامتصاصها وتنطلق أشعة جاما بطاقات مختلفة ومميزة لكل عنصر .
13- التحليل باستخدام : Electron Probe Micro analysis (EPM)
من الطرق الدقيقة جداً في التعرف علي التركيب الكيميائي في صورة العناصر والأكاسيد للمعادن ذات قطر يتراوح ما بين الملليميكرون الواحد إلي 2 ميلليميكرون 1and 2µm Daimeter وهو يتميز بالسرعة والسهولة في نفس الوقت . وفكرة عمله مشابهة للتحاليل بتفلور السينية إلا أن العينة تثار عن طريق شعاع من الالكترونات.
14-التحليل باستخدام طريقة الامتصاص الذرى :(AAA)Atomic Absorption Analysis
من الطرق الدقيقة لتحديد العناصر بدقة ومعرفة تركيزها 1 ppm ومن خلاله يمكننا فهم ميكانيكية تلف الصخور والتعرف علي العناصر الموجودة بطبقة أرضية التصوير والمواد الملونة والتعرف علي المحاجر من خلال العناصر الموجود في العينة الأثرية.
15-التحليل باستخدام طريقة الامتصاص الذرى :(AAA)Atomic Absorption Analysis
من الطرق الدقيقة لتحديد العناصر بدقة ومعرفة تركيزها 1 ppm ومن خلاله يمكننا فهم ميكانيكية تلف الصخور والتعرف علي العناصر الموجودة بطبقة أرضية التصوير والمواد الملونة والتعرف علي المحاجر من خلال العناصر الموجود في العينة الأثرية .
16- التحليل باستخدام جهاز الرنين النووى المغناطيسي:
يستخدم في تعيين أنماط وكميات الانوية الموجودة في خليط أو مركب أو مركبات نقية ودراسة التغيرات التي تحدث في التركيب التكويني للجزئيات من خلال ربط المعلومات المتحصل عليها من الطيف وهي الانتقال الكيميائي للامتصاصات ، وعدد الانقسامات في كل امتصاص رئيسي ولأن هذه القيم ثابتة لحد ما من مركب لأخر فلا يحتاج تحليل الطيف لاستخدام عينات قياسية للمقارنة ويعتمد التحليل علي مقارنة هذه القيم مع القيم المعروفة .
17- التحليـل بواسطــة كتلــة مجـس الليزر :
يستخدم في تحليل المواد سريعة التطاير وذلك بواسطة ليزر ياج Nd-YAG ولتحليل العناصر ذات العدد الذري المنخفض Low Atomic Number مثل النيتروجين وتحليل المواد المتواجدة في قشرة التجوية للأحجار والمعلقات المتواجدة في الأمطار والمياه الجوفية أسفل المبني الأثري .
18- التحليل بواسطة مطياف فوتوالكترونات الأشعة السينية :
يتم تطبيقها لدراسة مظاهر التلف والتلف اللوني للرسوم الجدارية وللتركيب الكيميائي وعمليات الأكسدة التي تتم علي الطبقة السطحية للأثر وتم تطبيقها في مقابر بني حسن بالمنيا لدراسة تلف الرسوم الجدارية .
19- التحليل الكروماتوجرافي السائل ذو الكفاءة العالية :
من التقنيات الحديثة المستخدمة في فصل المركبات وفي التعرف علي الألوان ذات الأصل العضوي وعلي خليط الألوان ، ومن ثَم التعرف علي الأسلوب الفني الخاص بالقياس ويعتمد علي حدوث تأين للعينة داخل عمود الفصل وذلك من خلال وضع السائل المناسب يفضل Acetonitrile عن Methanol لانخفاض امتصا صيته 215 : 200 nm وهو يعمل تحت الضغط المنخفض مما يتيح عمر أطول لعمود الفصل وتكون درجة الحرارة 38 oC والمحلول 0.6ml / min مع مرور ماء ساخن حول العمود Coolum ويحدث تأين الجزيئات داخل عمود الفصل ويتم فصل مكونات العينة بسرعة وبسهولة ويتم التعرف علي المكونات من خلال عينات قياسية Reference Standards وذلك يتم من خلال معرفة زمن فصل المركبات الذي يحدد نوعها .
20- التحليل بواسطة الكروماتوجرافى الغازى :
ترجع أهميته لحساسيته العالية جداً علي جزء من المليون وتفسير النتائج بسهولة للأعمال الفنية والتعرف علي الوسائط اللونية والورنيشات وهو يعتمد علي وضع بخار العينة في تيار من الغاز الخامل (هيليوم , Heأرجون Ar أو نيتروجين N أو هيدروجين H2) داخل عمود زجاجي أو نحاسي ومن خلال طريقة الفصل والإعداد وعن طريق الكواشف المتعددة وبمقارنة النتائج بالعينة القياسية يتم تحديد مكونات العينة ومن أهم مواد الفصل المستخدمة في كثير من معامل الترميم العالمية هو رابع هيدروكسيدات الأمونيوم .
21- التحليل بواسطة الكروموتوجرافي الأيوني : (IC) Ion Chromatography
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق